معلومات
أسم الكتاب : كتاب دليل
المعلم في الكيمياء وفق منهج كامبردج الصف التاسع الفصل الأول والثاني وفق المناهج
العمانية لسنة 2020
صيغية الكتاب : pdf
المؤلف : وزارة التربية
في سلطنة عمان
عدد الصفحات : 88-103
صفحة
حجم الكتاب : MB 23-12
دار النشر : وزارة التربية
في سلطنة عمان
مركز التحميل : Google Drive
للقراءة والتحميل
الفصل الأول
الفصل الثاني
شاهد ايضا
- تحميل كتاب الطالب في الكيمياء وفق منهج كامبردج الصف التاسع الفصل 1 + 2 في عمان 2020 pdf
- تحميل كتاب النشاط في الكيمياء وفق منهج كامبردج الصف التاسع الفصل 1 + 2 في عمان 2020 pdf
- تحميل كتاب دليل المعلم في الكيمياء وفق منهج كامبردج الصف التاسع الفصل 1 + 2 في عمان 2020 pdf
- تحميل كتاب الطالب في العلوم الصف العاشر الفصل 1 + 2 في عمان 2020 pdf
- تحميل كتاب الطالب في الكيمياء الصف الحادي عشر في عمان 2020 pdf
- تحميل كتاب الطالب في الكيمياء الصف الثاني عشر الفصل 1 + 2 في عمان 2020 pdf
الوصف
كتاب دليل المعلم في الكيمياء وفق منهج كامبردج الصف التاسع
الفصل الأول والثاني وفق المناهج العمانية لسنة 2020
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء
والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
حرصت وزارة التربية والتعليم على تطوير المنظومة
التعليمية في جوانبها ومجالاتها المختلفة كافة؛ لتلبي متطلبات المجتمع الحالية،
وتطلعاته المستقبلية، ولتتواكب مع المستجدات العالمية في اقتصاد المعرفة، والعلوم
الحياتية المختلفة، بما يؤدي إلى تمكين المخرجات التعليمية من المشاركة في مجالات
التنمية الشاملة للسلطنة.
وقد حظيت المناهج الدراسية باعتبارها مكوناً أساسياً من
مكونات المنظومة التعليمية بمراجعة مستمرة وتطوير شامل في نواحيها المختلفة؛ بدءاً
من المقررات الدراسية، وطرائق التدريس، وأساليب التقويم وغيرها؛ وذلك لتتناسب مع
الرؤية المستقبلية للتعليم في السلطنة، ولتتوافق مع فلسفته وأهدافه.
وقد أولت الوزارة مجال تدريس العلوم والرياضيات اهتماماً
كبيراً يتلاءم مع مستجدات التطور
العلمي والتكنولوجي والمعرفي، ومن هذا المنطلق اتجهت إلى
الاستفادة من الخبرات الدولية؛
اتساقاً مع التطور المتسارع في هذا المجال من خلال تبني
مشروع السلاسل العالمية في تدريس هاتين المادتين وفق المعايير الدولية؛ من أجل
تنمية مهارات البحث والتقصي والاستنتاج لدى الطلاب، وتعميق فهمهم للظواهر العلمية
المختلفة، وتطوير قدراتهم التنافسية في المسابقات العلمية والمعرفية، وتحقيق نتائج
أفضل في الدراسات الدولية.
إن هذا الكتاب بما يحويه من معارف ومهارات وقيم واتجاهات جاء
محققاً لأهداف التعليم في السلطنة، وموائماً للبيئة العمانية، والخصوصية الثقافية
للبلد بما يتضمنه من أنشطة وصور ورسومات، وهو أحد مصادر المعرفة الداعمة لتعلم
الطالب بالإضافة إلى غيره من المصادر المختلفة.
متمنية لأبنائنا الطلاب النجاح، ولزملائنا المعلمين التوفيق
فيما يبذلونه من جهود مخلصة لتحقيق أهداف الرسالة التربوية السامية؛ خدمة لهذا
الوطن العزيز تحت ظل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم،
حفظه الله ورعاه
حرصت وزارة التربية والتعليم على تطوير المنظومة
التعليمية في جوانبها ومجالاتها المختلفة كافة؛ لتلبي متطلبات المجتمع الحالية،
وتطلعاته المستقبلية، ولتتواكب مع المستجدات العالمية في اقتصاد المعرفة، والعلوم
الحياتية المختلفة، بما يؤدي إلى تمكين المخرجات التعليمية من المشاركة في مجالات
التنمية الشاملة للسلطنة.
وقد حظيت المناهج الدراسية باعتبارها مكوناً أساسياً من
مكونات المنظومة التعليمية بمراجعة مستمرة وتطوير شامل في نواحيها المختلفة؛ بدءاً
من المقررات الدراسية، وطرائق التدريس، وأساليب التقويم وغيرها؛ وذلك لتتناسب مع
الرؤية المستقبلية للتعليم في السلطنة، ولتتوافق مع فلسفته وأهدافه.
وقد أولت الوزارة مجال تدريس العلوم والرياضيات اهتماماً
كبيراً يتلاءم مع مستجدات التطور
العلمي والتكنولوجي والمعرفي، ومن هذا المنطلق اتجهت إلى
الاستفادة من الخبرات الدولية؛
اتساقاً مع التطور المتسارع في هذا المجال من خلال تبني
مشروع السلاسل العالمية في تدريس هاتين المادتين وفق المعايير الدولية؛ من أجل
تنمية مهارات البحث والتقصي والاستنتاج لدى الطلاب، وتعميق فهمهم للظواهر العلمية
المختلفة، وتطوير قدراتهم التنافسية في المسابقات العلمية والمعرفية، وتحقيق نتائج
أفضل في الدراسات الدولية.
إن هذا الكتاب بما يحويه من معارف ومهارات وقيم واتجاهات جاء
محققاً لأهداف التعليم في السلطنة، وموائماً للبيئة العمانية، والخصوصية الثقافية
للبلد بما يتضمنه من أنشطة وصور ورسومات، وهو أحد مصادر المعرفة الداعمة لتعلم
الطالب بالإضافة إلى غيره من المصادر المختلفة.
متمنية لأبنائنا الطلاب النجاح، ولزملائنا المعلمين التوفيق
فيما يبذلونه من جهود مخلصة لتحقيق أهداف الرسالة التربوية السامية؛ خدمة لهذا
الوطن العزيز تحت ظل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم،
حفظه الله ورعاه.
والله ولي التوفيق
Comments
Post a Comment